منتدى بنات رفحاء
من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير 829894
ادارة المنتدي من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير 103798
منتدى بنات رفحاء
من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير 613623

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير 829894
ادارة المنتدي من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير 103798
منتدى بنات رفحاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى بنات رفحاء

مرحبا بك يا زائر فـي منتـدى بنات رفحاء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
قال فضيلة الشيخ صالح عواد المغامسي حفظه الله عن رمضان
في برنامج قطوف دانيه على قناة المجد بتاريخ: 14 شعبان-1428
ما رمضان إلا شهر ومطية لبلوغ مرضات الله، ولن تستطيع أن تصوم رمضان على الوجه الأكمل والنّحو الأتم ،، إذا كنت تعتمد على قراءتك الفقهية ،، لكن ينبغي أن تعلم أنّ الله جل وعلا وحده هو الموفق ،، وأن تعظّم الله تبارك وتعالى في قولك،،، وأن تعلم أنّ الله رحمة بك أفاء عليك ببلوغ شهر كريم ،، إذا بلغته فاقتصد في أوله،، وزد في وسطه،، ثم اجتهد كل الاجتهاد في آخره، سنّة نبيّك صلى الله عليه وسلم،، لا تبدأ بالاجتهاد الكامل في أوله ثم ّ يصيبك الفتور ،، فإن المنبّت لا أرض انقطع ولا ظهر أبقى ،، تقول عائشة رضي الله عنها أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجتهد في العشر الوسطى ما لايجتهد في العشر الأُول ويجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهده في الشهر كله،، والإنسان قبل رمضان إذا أظهر لله نية ورغبة وسريرة ترغب فيما عند الله ،، وهو على يقين أنّ الموّفق والمسّدد الله، والمعين الله ،، والميسّر الله، واستدر رحمة ربه في أن يوفقّه وفقّه ،، أمّا من أوكل نفسه لنفسه ،، وظنّ أنّه إذا قرأ المتون أو فعل وما إلى ذلك بلغ مقصوده،، لن يبلغ أحدٌ مقصوده إلا بعطاء الله ،، كما قال العز بن عبد السلام :: والله لن يصلوا إلى غير الله إلا بالله ،، فكيف يصلون إلا الله بغير الله .

 

 من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رفحاويه
المشرف العام
رفحاويه


عدد المساهمات : 254
نقاط : 6057
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 22/02/2009
الموقع : رفحاء الحبيبه

من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير Empty
مُساهمةموضوع: من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير   من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 07, 2009 12:18 am

أثق بما لا شك عندي أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز (وزير الداخلية) ربما كان أحرص من أمهات الشباب السعوديين المعتقلين في العراق وفي جوانتانامو، هذه الثقة ليست من باب قرع طبول المديح فحسب، لكنها أمانة تصدى لها سموه، وأعلنها

....أكثر من مرة على الملأ، والشواهد تصدق كلامي، فعلاقة الداخلية بأسر المعتقلين تبدو كعلاقة الأب بأبنائه الذين يحبهم رغم خروجهم عن جادة الطريق الذي رسمه لهم.

أنا شخصياً لا أتحدث من فراغ، بعض المعتقلين الذين أفرج عنهم والمعتقلين الذين ينتظرون ذكروا بملء أفواههم أنهم في سجونهم كانوا يعاملون معاملة كريمة، وبعضهم ممن أعرفهم قد عوضوا بمقابل مادي عن تلك الأشهر التي قبعوا فيها في السجون رغم تورط بعضهم بأمور وعلاقات لا داعي لها مطلقاً، كان أقلها يفترض أن تكون عقوبته السجن لسنوات طويلة.

واليوم - ولله الحمد- ونحن نتجاوز عقبات كثيرة في طريق القضاء على الإرهاب والفكر الضال، يجب أن نعترف أن الدولة -رعاها الله- تعاملت مع الأحداث بصرامة اقترنت بالحكمة والإنسانية في آن واحد، وما عملته بلادنا من أجل الشهداء يعكس ما أرمي إليه، فشهداؤنا حظوا بمميزات إنسانية قلما تتوفر في بلدان كثيرة على هذا الكوكب.

والحقيقة أنني لست محتاجاً لهذه المقدمة لأذكر سمو سيدي وزير الداخلية بقضية الشباب السعوديين المسجونين في السجون العراقية - تحديداً- لكن ما نشرته الزميلة الرياض تحت عنوان (خرج أبناؤهن للجهاد في العراق وتركوا قلوبهن منفطرة: أمهات ينتظرن الفرج، في عدد الخميس 4 محرم 1430هـ- 1 يناير2009م- العدد 14801) أثار كوامن الحزن والشفقة في نفسي على هؤلاء، خصوصاً أن منهن من يتجرع كؤوس الندم على تلك النزوة التي اجتاحت شبابنا في غفلة من الزمن، كان حديث الأمهات في ذلك التحقيق الصحفي يمزق القلوب، تخيلوا شاباً في عمر الزهور يذهب ضحية أفكار جهادية تتعارض مع رأي علماء الأمة الذين يعدهم العالم الإسلامي بأسره مرجعاً دينياً مهماً، الآن وبعد انكشاف الغمة عرفنا أنها كانت لعبة سياسية دفع ثمنها هؤلاء من أعمارهم ومن صحة ذويهم، تخيلوا أحد الشباب فاجأ أهله بالقرار الجهادي وهو في السنة الجامعية الأخيرة، وخرج والده لطلبه في الأردن لعل وعسى وهناك مات والده في حادث سير فأصبحت مصيبة العائلة مصيبتين، وكثير من الشباب لا يعرف مصيرهم بعد أن تخلى عنهم العرابون.

إنني أثق أن الأم لو قيل لها إن ابنها مات ربما كان أهون عليها من هذا الانتظار لمدة تزيد على خمس سنوات لا تعلم أحي هو أم ميت؟ أيأكل أم يعذب؟

إنها أسئلة كثيرة أقلها يؤدي إلى الوفاة يومياً والناس أحياء!

يا لفاجعة الأمهات والآباء بأبنائهم!

إنني أناشد سمو سيدي وزير الداخلية وهو الذي عرف عنه العدل والشفقة بهؤلاء، أن يسعى في تسليمهم إلى بلدهم، فسجنهم هنا أرحم ألف مرة من سجون العراق، وبلادنا -ولله الحمد- لها ثقلها في العالم أجمع، وهذا ما شجعنا على مناشدة سموه، الذي -كما أسلفت- ليس بحاجة إلى تذكير، ليس من أجل هؤلاء يا سيدي، ولكن من أجل أمهات ينتظرن الفرج وما تبقى من قلوبهن يمزقه الحزن وانتظار المجهول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bnatrafha.ahlamontada.net
 
من أجل أمهاتهم بقلم الأ ستاذ منيف خضير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشاحنات والطرق السريعه بقلم الأ ستاذ منيف خضير
» تدخين الفتيات موضة أم تمرد؟ بقلم الأ ستاذ منيف خضير
» سهل عكا! بقلم الأستاذ منيف خضير
» محضر مختبر بقلم منيف خضير
» خذ فنجان بقلم الأستاذ منيف خضير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بنات رفحاء :: منتديات متنوعة :: صحافه ومقالات متنوعه :: ارشيف كتابات الأستاذ منيف خضير-
انتقل الى: